الوكيل الإخباري - جلنار الراميني - لأنه وطني بالدرجة الأولى ، وأخذ على عاتقه خدمة الوطن والأردنيين ، واخذ على عاتقه قضايا محلية ، عندما كان وصفي التل ، رئيسا للوزراء .
الأردنيون اليوم ، استذكروا ، اغتياله ، حيث نهاية رجل كان "أيقونة" الفخر لهم، وما زال بالرغم من ، رحيله ، لكنه باقٍ في أرشيف التاريخ الأردني .
٨٧
وعلى موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" ، تصدّر تريند (#وصفي- التل) الموقع ، وباتت صور التل ، ومقاطع الفيديو تتصدّر المشهد .
بقية المادة ..أسفل الصورة ..
مناقب الرجل الحكيم ، ودماثة أخلاقه ، ورؤيته القومية ، جعلته في قمة الهرم السياسي، وجعلت من كلامه "أقوالا مأثورة" ، في ذاكرة أردنية، على مداد الزمن، حيث تتوارث ذلك أجيالا على مرّ التاريخ.
حياة التل حافلة بالانجازات ، حيث تفانيه في خدمة الوطن والمواطن ففي صباح يوم 28 من شهر نوفمبر من العام 1971 ، حيث كان على موعد مع الموت ، بعد أن غادر المملكة إلى مصر ليشارك في اجتماع لجامعة الدول العربية.
انتهى الاجتماع وبعدها عاد رئيس الوزراء التل الى الفندق ولحظة دخوله غافله الموت برصاصة غادرة ، أفقدت الأردنيين حينها ألقا سياسيا، لكن ما زال بريقه متوهجا بإنجازاته الخالدة ، والتاريخ يتحدّث.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة