الوكيل الإخباري - جلنار الراميني - الرسائل الحكوميـة للأردنيين ، ما زالت تتوالى في ظـلّ "أزمة كورونا" ، للتشديد على المواطنين الالتزام في الـمنازل ، و عدم الاختلاط ، تحسّبا من عدم تفشّي الفيروس.
أولى تلك الرسائل ، أمام تساؤلات متى سينتهي الكابوس المؤرق؟ ، ارتفاع أعداد مُصابي كورونا في الأردن ، ما يعني أهميـة الاستمرار في العمـل بالإجراءات المُتُبعة ، حفاظا على السلامة والصحـة .
الرسـالة الثانية ، إعلان الحكومة وفاتين يوم أمس الأحـد ، ليرتفع عدد الوفيات في الأردن إلى (3) وفيات ، الأمـر الذي أدّى إلى استياء الشارع العام ، ويدفـع بهم إلى العمل على تعـزيز إجراءات الصحّـة والوقايـة .
الرسالة الثالثة ، تمديد العطلة الرسمّيـة ، ابتداء من صباح بعد غد الأربعـاء ، واستمرار حظـر التجـوّل .
الرسالة الرابعة ، ما قاله وزيـر الصحة ، الدكتور سعد جابر ، في إيجازه الحكومي كرسالـة إلى الملك عبد الله الثاني ، قائلا " اسمحوا لي ان اكون اول واحد وان اقول ابشر سيدنا ونحن جنودك ورح نحافظ على وطنا ورح نلتزم كلنا بالتعليمات ونحن شعبك وعزوتك سيدنا كما عهدتنا".
الرسالة الخامسة ، جُمـلة وجهها، وزير الدولة لشـؤون الإعلام ، أمجـد العضايـلة ، عندما كشف عن ارتفـاع أعداد الأصابات ، وقال "انخفاض أعداد الإصابات لا يعني زوال الخطـر" ، وهذا كان في إيجـاز حكـومـي ، أول أمس السبت ، حينما أعلـن - حينها - عن إصابة (11) شخصا بالفيروس .
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة